سراب
كحالمة تعانق الغروب تطل من شرفتها هناك ما تخلفت عن موعدها وهي من تعودت كل مساء أن تنتظرها أحلام كبرت معها وصورة فارس كما رسمته في ذاكرته
فئة الأشعار تقدم لك تجربة فريدة للاستمتاع بأروع القصائد والكلمات المعبرة. اكتشف الجمال الشعري وتعبيراته المتنوعة واستمتع برحلة ساحرة في عالم الأدب والإبداع. اقرأ الأشعار الملهمة وشارك مشاعرك مع الآخرين. استمتع بكلمات جميلة وعواطف عميقة على موقعنا.
كحالمة تعانق الغروب تطل من شرفتها هناك ما تخلفت عن موعدها وهي من تعودت كل مساء أن تنتظرها أحلام كبرت معها وصورة فارس كما رسمته في ذاكرته
أتأمل في وجوه رحلت عنا ما تزحزحت من مكاني والقطار ما سمع ندائي وأنا أصرخ ليوقف زمني ويأخذَني معه الى هناك الى محطتي حيث أهفو
هو خير جليس في الشتاء. يعيد الدفء إلى أوصالنا. و يشعل الحيوية فينا. وهو عالم جميل. يزرع البهجة والسكون بيننا
سأبعثر ياسميني بيدي أجوب الدروب أقتات الفتات ……..فتات الصبر أمسح الجبين بالقهر أحبس الأنفاس……..عربيدٌ أنت أيها الفكر
في شرفتي اتخذت مقعدا لي أطل منها باحثة عنك ما مللت منها ولا هي مني كل مساء ترافقني كلماتك
يانهر جئت إليك بعد يأس لعل خرير مياهك يعزيني وأنا أغسل بها أحزاني علّني أرتاح مني
خذها الحلاق الإنسان الرقيق ، تأمل فيها ، لم يخف إعجابه لموهبة القائد النازي الإبداعية،كانت باللوحة رجل جالس وحده على جسر عتيق من الطوب ورجلاه إلى الأسفل فوق نهر هادر،كانه مهدد بالسقوط في أية لحظة
أعشقك عندما أشعر أنك من حقك أن تحصل على قلبيحينها تعيش معي أجمل اللحظاتو حتى إن تفارقنا فستبقى دائما قصة عشقنا من أجمل ما شهده تاريخ الغرام
بعد كل عصرية كنا نجلس. تحث شجرة التوت الكبيرة. وارفة الظلال العليلة. نشرب فنجان قهوة. مع حبات الزيتون المحلية
هل تأذن لي أن أرسل من عينيّ فوانيس ضوء لليلك وأرسل رغم الجليد تلك الشّموع فأسمع صوتك وأحمل وردك على صدري يوما لعلّي أغرق بالعطر العجيب؟
منذ الأزل وهي هناك قصائدي المتعبة بين الأسماء الغريبة والمألوفة بين البحار والأنهار
خرست لقلام .. والوقت ازهام.. وبنادم تايه فظلام لا محبة لاسلام لا خاوة لاارحام..
أصبت قلبي بسهم قد برى جسدي وقد شغفت وقلبي الحر يهواكأحيا بدونك في ضنك وفي كمد ولن تطيب حياتي دون رؤياك
لغروبُ أغنيةٌ في بساتينِ الهوى عندما تبزغ أنوار قلوبنا نصعد كنجمين في وسط النجوم يتشكَّل القمر بدرا
سنا برْقٌ على كأسِ المُدَامِ فأحيَا قلبَ صَبٍّ مُسْتَهامِ كأنّي بالغروبِ وقد تَراءى خلالَ الرّاحِ من خلف الغَمَام