تقول الحكاية : وهل جزاء الود غير الود وجزاء الإحسان غير الإحسان؟! طوبى لقمر الليل يسرج الدروب يهدي الحيارى

ويرسو المساء بي عند غروبه أقف عندي وقد تلاشت شموسه آخر خيوط أنوارها

حيارى لا نرى الطريق وبين مفاوز الفيافي تغرب الشمس أكيد

وإن… أصبحت دون مأوى في قلبك الفارغ والفك

يا وجعي المسافر عبر دمي رفقاً بجسدي النحيل اثقلتني الهموم وارهقني الحنين

تقام حفلات الأعراس طول السنة ،وفي المناسبات والأعياد ، كما تغتنم العطل، لإقامة الأفراح ، وتكثر في فصل الصيف

مامك رقص القلب فرحا تلعثم اللسان وتاهت مني الكلمات

من العادات والمعتقدات التي نراها ونلمسها في كل يوم بين طبقات مختلفة من المجتمع، طقوس و عادات الأفراح والأحزان. فالوفاة ترتبط بثقافات مختلفة وبمجموعة من الطقوس الاجتماعية التي تتلازم مع هذا الحادث الطبيعي والحتمي

لأنك ماء الحياة قطر السماء عبير الأرض العطشى للسقيا نسمة الهواء العليلة بالود والحنين

مُدي ذراعيك هنيهة من السماء امسحي عبراتي أوقفي نزف آهاتي ربتي على كتفي المبتور

إنها كؤوس من الزجاج الرملي ألاصفروجدتها ذات ليل مظلم على ناصية الشارع القديم في بلدتنا الحالمه بمساء مطير

اعتدت أن ألعب بشعر أمّي في قيلولة الظهيرة، كي تنام بعد يوم طويل مجهد، كنت صغيرة، ملتصقة بأمي كظلّها

لم يرحمها زمانها وقد أخذ منها وأجمل الأحلام والآمال سلبها لتحيا بروح باكية على ذكراها وما كان جليسها سوى ماضيها

لا ناقة له ولا جمل فيما يقع حوله من أحداث مفهومة أو غامضة، لكنه مطلوب للخبر والافادة ، " معيطو"

يا لروعة الأقدار حين لقلبي أهدت حبيباً لقلبي حبه أمسى  وسام

همسات … نقشتها في أذن الليل فقال تمهلي….. لاتتعجلي

لن أنساك سيدتي شوق اليك نهرا لا تحجبه سدود الصخر

كم حاولت كسر حواجز الصمت الذي سجنت نفسها بين جدرانه سنوات طويلة لقد اعياها ان تكون مجرّد أنثى