اصطدام
صديقي الصغير تزوج من الفتاة التى أحبها و(عاشوا في تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات) وتوتة توتة خلصة الحدوثة
استمتع بقراءة مجموعة متنوعة من القصص القصيرة المشوقة والمؤثرة. هذه الفئة تقدم لك تجربة فريدة للاستمتاع بقصص مختصرة مليئة بالتشويق والعبرة. ستجد هنا قصصًا متنوعة في مختلف الأنواع والمواضيع، بدءًا من القصص الواقعية إلى الخيالية، ومن الدرامية إلى الكوميدية. تعرف على شخصيات جديدة وعالم مختلف في كل قصة قصيرة، حيث تلتقي الأحداث والمفاجآت في حدث واحد مشوق. اختر قصة قصيرة واستمتع بالتجربة القرائية القصيرة والممتعة.
صديقي الصغير تزوج من الفتاة التى أحبها و(عاشوا في تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات) وتوتة توتة خلصة الحدوثة
فوجد عزاءه في أن يستعيد الكتاب صولته يوما فينتفض من سباته كما انتفض الفينيق من قمقم الرماد
أثناء لقائي مع الكاتب نجيب محفوظ سألته عن المرأة في حياته ، وهل لزوجته ملامح في بطلات قصصه
الصيادون القدامى يلقون الشباك على طرفي النهر . لا تقولي شيئا الآن ، أنا في حضرة الكتابة
فرسائل اليوم أصبحت أشعة تخترق الجدران، تقتحم البيوت، تفضح الأسرار، تحرق الأشواق والحنين
كم كنت حالمًا، عندما كان عمري عمر دجاجة بيضاء، كانت الأحلام وفِيرة، ملاك وعصفور جنّة، فرشاة وألوان، فراشات مُزْركشة، رسائل ورقية وقِصة حـب لا تنتهي
وهي تنظر إليها رجعت بذاكرتها إلى الوراء مستعرضة أيامها حدثا بحدث، انسابت دمعة من مقلتيها وقد شعرت بغربة موحشة تلتحف دواخلها
سألها ابنها الصغير ذات يوم متى سيعود أبي؟ أجابته وهي تحاول أن تخفي مشاعرها حين تشرق شمس الحرية على الكل، سيعود إلينا حتما
ساعات طِوال فى المرعى وأنا أعزف دون ناي وألحن كلمات كنت قد ألفتها من بعض الأمنيات، أمنياتي الصغيرة، أن ينزل الغيث وينبت العشب في الأرض الجرداء وتقف الخِراف عن الجري ويعج المكان برائحة الأزهار وأن أطير أنا إلى السماء
ابتسمت ياسمين ابتسامة خجولة، وهي تمد يدها المرتعشة لتحصل على بعض النقوذ من أحد المارة مقابل قطعة حلوى،
أتذكر وكأنه أمس استويت جالسا القرفصاء أتألم من ضرس آيل لتوديع فمي الصغير ،
كثيرا ماكانت تسلب العقول، بين الحواري إذ تمشي مغترة بجمالها، و بأنوثتها، كأن الورد والأرض خلق لأجلها، عطر فرنسي ولباس أقرب بحورية غارقة تحت الماء، الجميع يصفها بالخيال وبأنها أسطورة هذه المدينة وأحيائها القديمة
أستطيع أن أنام لثلاثة أيام متتالية وبالفعل حصل ذلك وأستيقظت لبرهة لتمد لي الحياة الكئيبة بقدحٍ لا يخلو من المرارة،
فتحمل وشاحها و تمضي بلا تفكير بلا تذكر بلا تأني ..لتمضي و تجر حبل أحزانها الطويل معها ..فتصعد الحافلة . و قد ملأ الدمع سيماء وجهها القرمزي
كم كنت حالمًا، عندما كان عمري عمر دجاجة بيضاء، كانت الأحلام وفِيرة، ملاك وعصفور جنّة، فرشاة وألوان، فراشات مُزْركشة، رسائل ورقية وقِصة حـب لا تنتهي
في مقهي بوسط البلد وعلى ضوء القمر، حيث هنا العشاق يهيمون بكلمات وأشعار، جلست سارحة في خيالها وهي تتنهد، وأنامل أصابعها ترتعش
السابعة من صبيحة يوم شتوي ماطرٍ بإمتياز ،إستقلت سيارتها كان الصباح ليس ككل الصباحات ولا السماء ولا وجهها