ليس لي ما يغري رجلا ليحبني
فأتساءل : هل حقاً انتهينا؟ هل حقا انزوينا؟ و تاه العشق فينا ؟ كما انزوى القمر عن مقلتينا؟
فأتساءل : هل حقاً انتهينا؟ هل حقا انزوينا؟ و تاه العشق فينا ؟ كما انزوى القمر عن مقلتينا؟
كل النساء انطفأت بعيني فاشتعل بعيني ضوء عينها تحرق أنفاسي بمجمر العشاق وتمشي قدامي بحَجَل
وأنا على الشرفة متأملة ورياح الخريف تداعب وجهي أصغي إلى حفيف أوراق مبعثرة لأشجار تناثرت في كل اتجاه بعد أن أخذ منها الزمن
وحيث شاء القدر وكان القضاء ان تحدث لحظة بجلالها ذات مساء. فدوت صرخة جبال الاطلس العز الرحباء تمايلت أركانه،فتزلزلت بجلالها
مناجاة الروح جئت وأنا أرتدي كلماتي في هدوء الليل مع صمتي والقمر يبسط وشاحه الفضي لأحكي كل ما يجول بخاطري أجول في دنياه مع شجوني لعل السكون يشاطرني همي
سفر الضحى 73 لتوأم الروح عشق الروح قبلة الفؤاد والضوء همس النفس العاشقة محياها البهي وئام الضلوع حنين الضلوع سفر الهيام هيت لك بعضا من حناني وحنيني
تعال إلى موطن الدفء والسنابل والسلام المنشود في ربوع ربا الجليل والكرمل أيها السيد المبارك الجميل
سيبقى سرا في زاوية بوسادتي أزوره كلما وددت أن أبحر بقلبي متلحفة عواصف أشواقي وكلي أمل أن يبزغ فجري
أخاطب الله مشتاقاً بلا كللٍ وما بات حديث الروح احلامُأن الترابَ الذي لامسَ طهركَ عليكَ صلى وقد قال السلام
" تطوان… تطوان …تطوان …"، بصوت يعلو على صخب محرك الحافلة المهترئة، يقف "الكريسون با عنايبة" بمعطف أزرق داكن - كل صباح - شامخا يستقبل الركاب،
مممم في الواقع كل الفصول جميلة و لها سحر يميزها لكني أظن أنني أحببت فصل الربيع أكثر، لأني أحب رؤية الورود متفتحة والأشجار وهي مكسوة بأوراقها الخضراء الجميلة.
فلا بأس من بعض السهر لا بأس من بعض الضجر لا بأس إن نزفت لحين.... ستعودي وتورقي الياسمين