سفر الضحى 13
تقول الحكاية : وهل جزاء الود غير الود وجزاء الإحسان غير الإحسان؟! طوبى لقمر الليل يسرج الدروب يهدي الحيارى
تقول الحكاية : وهل جزاء الود غير الود وجزاء الإحسان غير الإحسان؟! طوبى لقمر الليل يسرج الدروب يهدي الحيارى
تقام حفلات الأعراس طول السنة ،وفي المناسبات والأعياد ، كما تغتنم العطل، لإقامة الأفراح ، وتكثر في فصل الصيف
من العادات والمعتقدات التي نراها ونلمسها في كل يوم بين طبقات مختلفة من المجتمع، طقوس و عادات الأفراح والأحزان. فالوفاة ترتبط بثقافات مختلفة وبمجموعة من الطقوس الاجتماعية التي تتلازم مع هذا الحادث الطبيعي والحتمي
لأنك ماء الحياة قطر السماء عبير الأرض العطشى للسقيا نسمة الهواء العليلة بالود والحنين
مُدي ذراعيك هنيهة من السماء امسحي عبراتي أوقفي نزف آهاتي ربتي على كتفي المبتور
ذريني كبذرة تهنأ بتربة الأرض السمراء تنشق تبرعم تضرب جذورها كلما تقدم العمر بها
إنها كؤوس من الزجاج الرملي ألاصفروجدتها ذات ليل مظلم على ناصية الشارع القديم في بلدتنا الحالمه بمساء مطير
لم يرحمها زمانها وقد أخذ منها وأجمل الأحلام والآمال سلبها لتحيا بروح باكية على ذكراها وما كان جليسها سوى ماضيها
لا ناقة له ولا جمل فيما يقع حوله من أحداث مفهومة أو غامضة، لكنه مطلوب للخبر والافادة ، " معيطو"
فنجانان بطعم الود وهال الشوق الأخضر وعطر الياسمين وعبق الجوري والريحان والحبق. والزيزفون