عقول راحلة عن واقعها
الإنسان تقدم كثيرا لكنه لا زال يسرق، ويكذب، و يعيش غير سعيدا،
فئة المقالات تقدم لك مجموعة متنوعة من المقالات التي تغطي مواضيع مختلفة ومثيرة للاهتمام. من المقالات الإخبارية والتحليلية إلى المقالات التعليمية والإرشادية، هنا ستجد المعلومات والنصائح التي تحتاج إليها في مختلف جوانب الحياة. استمتع بقراءة المقالات المفيدة والملهمة واستفد من المعرفة القيمة التي تقدمها هذه الفئة.
الإنسان تقدم كثيرا لكنه لا زال يسرق، ويكذب، و يعيش غير سعيدا،
فالرجل منحه الله القوامة ليحمي المرأة ويحسسها بالأمان وليس ليتسلط عليها، وبالمقابل هي ما قذف في قلبها من عاطفة متأججة إلا لحبه وحب أطفالها
ليس كل كاتب يستطيع البوح و كتابة ما يدور بخلده حول مجتمعه. و ليس كل كاتب حر، لدرجة تجعله يكتب مقالته كما يشتهي كتابتها.
ليس هناك أقسى من أن نحيا ونحن لا نحيا لحظتنا بطمأنينة بسبب الخوف الساكن بداخلنا من المجهول، لتبدو لنا الحياة ضيقة رغم رحابة الوجود لذي لم يعد يتسع لنا،
فالحب في هذه الحالة هو بلسم النفس المنكسرة وانتعاشها، به تنتشي الروح وتسمو لتبلغ ذروة الأمان والطمأنينة أو تُسجن داخل سرداب مظلم إن كُسرت،
نمشي على جسر الحياة وهدف واحد نرصده، فيه الجميع يتفق عليه، وهي أن تكون حياتنا محفوفة بالسعادة، لذا تجدهم يبحثون عنها بشتى الوسائل سالكين مختلف الطرق،
نأتي إلى الحياة ونحن نحلم أن نمسك بتلابيب السعادة، لكن تلك الأخيرة قد لا تطرق كل البيوت، ليس لأنها لم ترغب أن نرتديها،
غريب هو الإنسان لا يعود إلى السؤال عن نفسه ويحاسبها، إلا عندما يتيه عن طريقه الذي كان يرغب في الوصول إليه،
لا أصعب من زمن بتنا نحياه في غربة بعدما انعزلنا عن حياتنا الطبيعية دون أن نعي بذلك
الأدب هو كل ما يؤثر في النفس ويُراد التعبير عن ما تحمله خباياها ومكنونات أحاسيسها المتقلبة وسوانح خواطرها،
وتبقى نفس الإنسان معقدة يصعب التوصل إلى مكنوناتها، فطبيعته التي جُبِلَّ عليها غير ثابتة، متقلبة حسب الظروف التي يمر بها.
ولن نصل إلى ذلك الإحساس ما لم يكن لباسنا القيم السامية، لنسمو جميعا بأنفسنا ويغمرنا الحب والشعور بالغير، حينها لن يعود مكان للأثرة في دواخلنا ولن نجد من يشكو ظلما ولا قلة حيلة
بين كل محطة ومحطة نمضي والأمل رفيقنا، فهو من يبعث فينا تلك الشعلة لنواصل الحياة، التي توقد كل إحساس جميل بداخلنا
فتلكم هي الأمانة التي أوكلها سبحانه وتعالى إلى الإنسان، نعم الأمانة التي على كل من المرأة والرجل الوعي بها وتقديرها، ولن يكون ذلك إلا بالتعلم والقراءة حتى يُعمل بها، لأن العمل حصاد ما تعلمناه من معارف وثقافات وأديان تُركت لنا حتى نربي أجيالا صالحة
ما كان الجمال مقتصرا على رؤية الأشياء فقط دون الإحساس بها وإن غابت عن الرؤيا، فمن لا يحمل نفسا طيبة لن يستشعر بوجودها ولا معانيها، وإن أطال التأمل فيها، حينها لن يعرف منها سوى مسمياتها،
تقام حفلات الأعراس طول السنة ،وفي المناسبات والأعياد ، كما تغتنم العطل، لإقامة الأفراح ، وتكثر في فصل الصيف
من العادات والمعتقدات التي نراها ونلمسها في كل يوم بين طبقات مختلفة من المجتمع، طقوس و عادات الأفراح والأحزان. فالوفاة ترتبط بثقافات مختلفة وبمجموعة من الطقوس الاجتماعية التي تتلازم مع هذا الحادث الطبيعي والحتمي
يعتبر الحماس من العناصر النفسية الهامة والمفيدة في الحياة، دلك لأنه يشحننا بطاقات إيجابية قوية للتغلب على الصعوبات والعراقيل،
اليأس لا يتسلل إلا إلى قلب الإنسان الضعيف الذي تعب بعد جهد حتى فقد الأمل في كل شيء حوله، ولا يصاب به إلا ذاك الذي جرب حظه عدات مرات لأجل تحقيق حلمه الذي عاش عليه،
تعد أهرامات الجيزة بلا شك واحدة من أهم المعالم السياحية في مصر من بين 2620 و2500 قبل الميلاد، عندما تزور الأهرامات ستفهم بسرعة سبب كونها واحدة من عجائب الدنيا السبع