شرفات البوح
نهدي له أيامنا. و نصارع أحلامنا.. في لحظات هدوئنا. فيسدل الستار. و تبدأ رحلة اللاعودة
نهدي له أيامنا. و نصارع أحلامنا.. في لحظات هدوئنا. فيسدل الستار. و تبدأ رحلة اللاعودة
قد تعلمت ملَك درسا كبيرا مما حدث وأصبحت فتاة منظمة تقدر المسؤولية، و هذا ما زادها جمالا،
رحل الحضور والتألق ..وما زال على الشاشة البيضاء هناك نبض صور ووجوه متعددة وحكايات كثيرة .. هناك على وقع خطوات الغياب يتمدد في الفضاء اسم " نور الشريف " فناناً متميزاً في زمن يتراخى ويتهدل ويودع الزمن الجميل
طفأت النور وأغمضت عينيها لقد أتى أخيرا النوم ليأخذها إلى عالم آخر بعدما حررت كلمات من سجن نفسها ظلت تؤرقها لساعات، أتى النوم لينسيها وجعها بل وجع الحياة التي أضحى يعيشها الكل دون أن يعوا بحالهم وقد هجرهم أجمل شيء فُطر معهم آلا وهو الإحساس
طفأت النور وأغمضت عينيها لقد أتى أخيرا النوم ليأخذها إلى عالم آخر بعدما حررت كلمات من سجن نفسها ظلت تؤرقها لساعات، أتى النوم لينسيها وجعها بل وجع الحياة التي أضحى يعيشها الكل دون أن يعوا بحالهم وقد هجرهم أجمل شيء فُطر معهم آلا وهو الإحساس
قد بدت مستغربة من كل شيء وهي تمشي وعيناها محدقة بالناس، والاختلاف الذي وجدته في كل شيء من هدوء إلى صخب
حبيبتي ، هاأنذا في يقظتي ، لم أقو في حلمي على الحديث ، معذرة ، انتظرتني كثيرا ، ولم يبرح الفستان الأبيض قدك الغض ، ولم تهجر ابتسامتك المؤجلة محياك الطاهر ، رغم زحف العمر قدما ، هاأنذا ، مازالت في الحياة بقية ، فان لم نلتق هنا على أرض الغواية ، ففي سماء الطهر موطئ لقاء…..وحب
تعلم أمنية أنها لو فتحت عينيها على تلك النقوذ وبحوزتها ما يغنيها عن العمل لما احتاجت إلى أن تشقي نفسها. ولما سُلِبَتْ منها أحلامها التي لا تعيشها سوى لحظات عند النوم فقط، لتتلاشى مع السراب ما أن تعود للوعي، لتظل تلك الأحلام مسلوبة منها مادام القدر لم يبتسم لها
لي مع قمري حكاية ما نسيتها على وجهه المنير اكتملت بدرا وهو بين الكواكب والنجوم متفردا
تسللتُ تحت غطائي ودمعي على خدي، لقد شهد أبي على عبراتي من أجل جاك محال لو كان موجودًا أن يتركني في تلك الدوامة، مؤكدٌ أنه كان سيحميني ويحقق لي أمنيتي، أغمضت جفني وكلي أمل أن يسأل ويفتش عني جاك مرة أخرى
تلك ضريبتها ستؤديها ليست أمل فقط بل كل الأمهات الثكلى اللواتي عشن نفس المأساة. أكيد البلد هي المذنبة هذا ما ظلت تردده بينها وبين نفسها فلو هيأت لهم سبل الحياة ما فكر أحد في تركها ولا ترك ترابها الذي عليه خطىى خطواته ألاولى
أنا امرأة ما طَمَحْتُ سوى لحريتي لأصل حيث يختبأ عنّي حلمي وأضمه خوفا أن يسلبه منّي غيري فما ابتغيت شيئا من الحياة إلا أن أنال منها حبا وسلام
يأتي المساء و الحنين معه على أجنحة الشوق مسافرا حاملا من سكنني ليوقظ لهيب أشواقي
ليس كل العقول لها نفس الذكاء والاستيعاب، وليس هكذا تعامل النفوس المجروحة بل بحب واحتضان، علاء وجد ذلك في كلبه الوفي الذي أحس به فكان له خير ملاذ وجبر لخاطره المكسور
صعدت وأخذت مكانها وكلبها معها، أما دانيال فقد ابتسم لها وقلبه كاد أن يطير فرحا دون أن يدري أنه وقع في حبها، حلقت الطائرة بعيدا شعرت حينها إيزلا بغربة موحشة، وقد بدأت الجزيزة تصغر أمام عينيها إلى أن تلاشت لتتيقن أنه لا أمل للبقاء.
فمن أهم اسباب النجاح اذن، هي المهارات الذهنية،حين يضع الانسان الأفكار الإيجابية في ذهنه، ويربطها بأحاسيسه، فيتخيل نفسه وهو متمكن وواثق من نفسه تحت أي ظرف من الظروف التي قد تقابله
لن تحصل المتنمرة (جين ) على عصير اليوم ،هو من نصيبك ... أهلا بك يا (ماداهوري) في نادي النساء المتقلبات ، الشاكيات
عادت إلي ابتسامتي بعد أن أضعتها أيامًا، عشتُ لحظات فيها حزينة، كنت أتوق أن تمضي أوقاتها سريعة حتى لا يراق دم ذكرياتي في ساحة الحنين. الآن بت أعشق الرجوع إلى كل ذكرى قضيتها مع جاك واستعراض أحداثها، فقد عادت صورة حبيبي الحقيقية كما عهدتها
لم أدر لماذا قمت باكرا هذا الصباح رغم أني لم أستوف من النوم مااعتدت عليه عند مضجعي، ربما الأفكار المتداخلة تشغل الانسان وهو في غياب عن الصخب، أقوم على مايشغل بالي وكأني بت أفك شفرات الألوان المتضاربة،
هي لهفتي عليه سهوا تزورني تسامرني في حقول انتظاري أترقب كلماته لأزرعها بداخلي بعد أن اشْتَعَلْتُ عِشْقًا وجوى