كيف نسينا ؟
قبل ألف عام ربما التقينا ولا ندري
فئة الأشعار تقدم لك تجربة فريدة للاستمتاع بأروع القصائد والكلمات المعبرة. اكتشف الجمال الشعري وتعبيراته المتنوعة واستمتع برحلة ساحرة في عالم الأدب والإبداع. اقرأ الأشعار الملهمة وشارك مشاعرك مع الآخرين. استمتع بكلمات جميلة وعواطف عميقة على موقعنا.
كم سألت غدي عن أمانينا! وأنا كلَّ صباح أترقبه خلف نافذتي متى ستحملها إلينا؟
بين طيات الكتب خبأت أحلامي ثم أطلقت للرؤى هواجسي وخطاي تدور على أعقاب أمشي كمشي القطاة إلى الغدير
كن جميلا يحلو الوجود جميلا زرقة السّماءِ والبَحرِ خضرة الحقل نضارة السهل
على وقع رائحة القهوة تستيقظ الروح يهنأ القلب تسعد النفس يفرح الصباح ونسمة عليلة تداعب محيا النهار الضحوك
ألايحق لي أن أسمي الرواية الأخيرة برواء درة هاشم فيا لثورة شطئان البحر يوم أن عطشت أشعة الشمس
أنا امرأة ما حلمت في الحياة سوى العيش بين أحضان الطبيعة سحرها ملأني حتى الثمالة
هوى في الكون يجتاح الضلوع حنينا لشمس الشروق وقمر الليل للثريا والسها ومصابيح الدجى
ياقابيل هاأنا أعترف حقا ودون تردد وبلا أية رعب أو خوف بأني أنا من سطر سفر العبور لأني أعرف كل ما جاء بسفر التكوين
اشتقت إلى سفر من كهف الذات إلى أقواس النور في الفضاءات حيث أمطار الغفران والرحمات فيه الروح تسمو عن الملذات